نزلت سورة الشعراء كردّ على أذى المشركين للرسول -صلى الله عليه وسلم- الذين زعموا أنه شاعر وأن القرآن كلامه، فأنزل الله تعالى آياتها لتكذيبهم وتنزيه القرآن عن أن يكون شعراً. رداً على ذلك الزعم الذي اتخذته كذبة وافتراءً، خُتمت السورة بالحديث عن الشعراء والمقارنة بين المؤمنين والضالين منهم، مع استثناء من آمنوا وعملوا الصالحات. وتجسد سبب نزول السورة في تهديد المشركين بالعقاب وإيصال رسالة توضيحية للمؤمنين بأهمية القرآن الكريم ومكانته العظيمة، وتشجيعهم على الصبر في مواجهة الأذى الذي يتعرضون له.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نشكر جهودكم الطيبة في الرد على استشاراتنا. لدي سؤال، وأريد معرفة الفتوى في هذه المسألة: أحيانا يرسل
- أليس تقولون إن الوسواس القهري هو مرض من الأمراض مثل الزكام والحمى، فعليه يجب أن يعالج بالرقى الشرعية
- هل تصح الصلاة على العشب المبتل بماء طاهر أم لا؟
- شخص خطب فتاة وتم إشهار ذلك وتلبيس الدبلة ولم يتم عقد القران وذلك لصغر سن الفتاةهل يجوز للشخص أن يجلس
- توفي والدنا رحمه الله وطيب ثراه، بعد أن كتب وصيته بواسطة محامي وحضور شهود، ووصى فيما وصى أن يؤول منز