في سجود الشكر، يختص المسلم بالقول بما يحمله من التسبيح والدعاء. ويقوم بلفظ “سبحان ربي الأعلى” الذي يُقال في سجود الصلاة، ثم يتوجه بدعاءه بما يرغب، مثالاً: “اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت”، يتواصل الدعاء بتشكر لله على الخلق والقدرة، ويوضح “سجد وجهي للذي خلقه وصوّره، وشق سمعه وبصره”. يشبه هذا السجود سجود التلاوة خارج الصلاة، ويحمل المسلم حرية الدعاء وشكره بالطريقة التي يراها مناسبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال لنا صديق: إن حد الجلد مذكور في القرآن، وحد الرجم ليس مذكورًا فيه، وكان الأولى أن يذكر حد الرجم ف
- تعرفت على فتاة بنية الزواج، متحجبة، توصيني بالصلاة، تصارحني حتى بمن يعاكسها في الطريق، تحبني، وحاولت
- جزاكم الله ألف خير على ما تنفعون به الأمة بفتاويكم من خلال هذا الموقع. على موضع السجود عند منابت الش
- كيف أجعل الله هدفي في كل شيء بصدق، وليس زعما كاذبا ؟
- رجل توفاه الله عن أب، وخمسة إخوة، وابنين، وثلاث بنات، وزوجة. علما بأن الابن الأصغر من ذوي الاحتياجات