تُعد سورة الفلق، التي تعد جزءًا من سورة المعوذتين، سورة مكية تتألف من خمس آيات، تحمل في طياتها طلبًا من الله تعالى للرسول أن يلجأ إليه ويستعيذ به من أنواع الشر المختلفة. تبدأ السورة بقوله تعالى “قل أعوذ برب الفلق”، حيث يطلب الله من نبيه أن يلجأ إليه كرب الفلق، أي رب الفجر، الذي يفصل بين الليل والنهار. ثم يستمر في طلب الاستعاذة من شر ما خلق، مما يشمل كل شر يمكن أن يأتي من المخلوقات.
توسع السورة في طلب الاستعاذة من شر الغاسق إذا وقب، أي من شر الليل عندما يغطي كل شيء بظلامه. كما تستعيذ من شر النفاثات في العقد، وهن الساحرات اللاتي ينفثن في العقد لإحداث الضرر. وأخيرًا، تستعيذ من شر الحاسد إذا حسد، أي من شر الحسد الذي يمكن أن يؤدي إلى ضرر للآخرين. تعكس هذه السورة أهمية اللجوء إلى الله تعالى في مواجهة الشرور المختلفة، وتؤكد على قوة الاستعاذة به سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماهو الحكم في المال الذي يأتي من البخشيش الذي
- أنا طالب جامعي، وعندي صلوات فائتة في الشهرين الماضيين، ولا أستطيع أن أقضيها الآن لأسباب عديدة، ولكن
- أملك مبلغا من المال وأصرف من أرباحه على أسرتي حيث إنني لا أعمل وأنا العائل الوحيد لأسرتي فهل يمكن اع
- عند قراءتي للقرآن من المصحف وبعد كل ختمة أضع إشارة في آخر الصفحة البيضاء دلالة على أنني ختمت مرّة، و
- أنا شاب أبلغ من العمر 23 سنة وعندى مشكلتان الأولى منذ حوالي سنة ونصف كنت أسمع بداخلي شتم الذات الإله