سيدنا سليمان بن داود عليهما السلام، أحد أنبياء الله المذكورين في القرآن الكريم، يتميز بقدرته الاستثنائية التي منحها إياه الله عز وجل. وفقًا للنصوص الدينية، كان سيدنا سليمان حاكماً عادلاً وملكاً قوياً عرف بحكمته وحسن تدبيره للأمور. وقد أهداه الله ملكاً عظيماً وشرفاً كبيراً، حيث قال تعالى: “وهبنا له الحكم والشعر وعلّمناه صنعة لبوس لكم لتحفظون”. هذه الهدايا تشمل القدرة على فهم اللغة الحيوانية والنباتية، مما مكنه من التواصل مع الجن والإنس والحيوانات.
بالإضافة إلى ذلك، امتلك سيدنا سليمان قوة خارقة في السيطرة على الرياح والأرض والمخلوقات الأخرى. روى القرآن قصة كيف استخدم هذه القدرات لإظهار قدرة الله وقوة إيمانه. مثلاً، عندما طلب منه جنوده بناء هيكل ضخم خلال فترة قصيرة جداً، أمرهم بأن يجمعوا الحديد والخشب ويبدأوا العمل تحت مراقبة عينيه الثاقبتين. وفي النهاية، تم الانتهاء من الهيكل بسرعة مذهلة دون أي جهد بشري واضح.
إقرأ أيضا:طارق بن زياد الصّائِدِيُّ عروبة النسب ودلائل الأثرهذه المواهب الفائقة لسيدنا سليمان كانت نتيجة لتقواه وتوجهه نحو الله
- Khaybar Khaybar ya yahud
- هيلديغارد بيرنس
- أين تبدأ السماء الأولى: هل من الارتفاع الذي يوجد فيه السحاب أو أعلى من ذلك.
- انتشرت رسالة بسبب كسوف الشمس في آخر السنة عند الغروب, نصها: «ستودعنا شمس عام 1434هـ وهي كاسفة في مشه
- حكم ترجمة الأبحاث والرسائل العلمية. منذ أيام قرأتُ هنا بالصُدفة فتوى بتحريم العمل في تجهيز الأبحاث ل