فيما يتعلق بشرب الخزامى، فإن له تاريخًا طويلًا في الطب التقليدي ولكنه يحمل أيضًا مخاطر صحية محتملة يجب مراعاتها. أولاً، قد يسبب الخزامى ردود فعل تحسسية عند بعض الأفراد، مما ينتج عنه أعراض مثل الشرى وانتفاخ الوجه واللسان والحلق والشفتين وصعوبة التنفس. لذلك، يُشدد على ضرورة طلب الرعاية الطبية الفورية إذا ظهرت أي من تلك الأعراض بعد الاستهلاك. ثانيًا، ثبت أن الخزامى يؤثر سلبًا على الجهاز العصبي، وخاصة عند تناوله جنبًا إلى جنب مع مسكنات الألم والتخدير أثناء العمليات الجراحية؛ لذا يُنصَح بتجنبه خلال الأسبوعين السابقين للعملية.
بالإضافة إلى ذلك، أشارت الدراسات إلى احتمال ارتباط شرب الخزامى بزيادة خطر حدوث “تثدى الرجل” لدى الأطفال بسبب كثرة استخدام زيوت الخزامى. ومن الناحية الدوائية، يمكن لـالخزامى أن يتعارض مع أدوية مختلفة مثل الهيدرات الكلورامفينيرامين والبروتينات والمهدئات الأخرى، مما يؤدي إلى تفاقم آثارها الجانبية. وأخيرا وليس آخرا، يشمل نطاق المخاطر المحتملة للإفراط في تناول الخزامى المشاكل اله
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريف- قمت بالتوكل على الله سبحانه وتعالى وقررت شراء سيارة جديدة، بحثت إلى أن وجدت أن البنوك التي تتعامل با
- كنت بالسابق أحادث فتاة وأعرفها ولما تزوجت قطعت العلاقة بها وبعد فترة أشهر قامت واتصلت وتشتكي من زوجه
- سوالي عن زكاة بقر تعود ملكيته لمجموعة من الناس، لكنه يشترك في الراعي، والعلف، والزريبة، فكيف يتم إخر
- سألت جهة مختصة في الفتاوى لا أريد أن أذكر اسمها حفاظا على خصوصيتها، وأستشيركم جزاكم الله خيرا هل الج
- لو سمحتم أنا تعبانة جدا ونفسيتي تعبت معي لدرجة الانهيار، بكل بساطة أنا متزوجة منذ 4 سنوات وزوجي صاحب