يشرح هذا النص حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يركز على أهمية التقوى، والسمع والطاعة لولاة الأمر. أُلقي هذا الحديث في يومٍ مميز أدّى إلى دموع الحضور وخشيتهم.
يتمّ التركيز على ضرورة التمسك بالسنّة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين كسبيل للبقاء على الطريق الصحيح، خاصةً مع تنوّع المذاهب والأراء التي ستظهر بعد رحيله صلى الله عليه وسلم. يُحذر من الانجراف وراء “محدثات الأمور” التي تعتبر ضلالًا، ويُحثّ على الاعتصام بالسنّة بقوة وإصرار شديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منتخب بابوا غينيا الجديدة الوطني لكرة الرغبي
- اكتشفنا مؤخرا , تقريبا قبل 7 أشهر أن لنا عما شقيق والدنا قد قام بعمل سحر لنا جميعا بحيث قام بعمل ربط
- ما حكم قول: بالحق ـ عند نسيان شيء وهي معتادة عندنا في مصر؟ فمثلا: إذا نسي أحد المحفظة فإنه يقال له:
- هل يمكن اعتبار عقود الصيانة مثل عقود التأمين بمعنى الاتفاق على دفع مبلغ معين لمقاول الصيانة مقابل ال
- عندنا في تونس بنك إسلامي, قد تم الإفتاء بجواز التعامل معه, من مرابحة وغيرها, ولي قطعة أرض أريد بناءه