في شرح حديث: (من قام بعشر آيات..)، يتضح أن الحديث يتحدث عن فضل قيام الليل، حيث يشير إلى أن من يقرأ عشر آيات من القرآن الكريم في صلاة الليل لا يُكتب من الغافلين. هذا يعني أنه ينتقل من زمرة الغافلين إلى زمرة الذين يذكرون الله ويخافون يوم القيامة. أما من يقرأ مائة آية، فيُكتب من القانتين، أي الذين يواظبون على الطاعة ولا يفترون. وأخيرًا، من يقرأ ألف آية يُكتب من المقنطرين، وهم الذين يحصلون على ثواب كبير يشبه القنطار، وهو مال كثير لا يعرف حدّه الأدنى. يرجح العلماء أن المقصود بالقيام هو قراءة القرآن داخل الصلاة في قيام الليل، حيث تكون التلاوة في هذا الوقت أكثر فضلًا.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال هو: كنت أتكلم عن أمر سري في بيتنا، وأظن أن الجيران يتجسسون علينا. فهل إذا سمعوا ما قلت وذهبوا
- Tonalá, Chiapas
- أنا حلفت بالطلاق والظهار بعدم فعلي لأمر معين، وكانت نيتي فعلا الطلاق من زوجتي، فما الحكم إذا فعلت هذ
- روسياريو، سامار الشمالية
- أنا شاب أقوم بعمل جمعيات شهرية (كمثل جمعيات الموظفين) - وهناك ثقة من الناس فيَّ -تفضلا من الله ونعمة