قصيدة المساء لخليل مطران تمحور حول فكرة الألم الشديد واليأس الذي يعيشه الشاعر في ظل غربة لم تمنحه الراحة التي كان يتوق إليها. يصور الشاعر حزنًا عميقًا وإحباطًا من واقع حياته، مستعير البحر والصخور والأمواج ليعكس مشاعره المتألمة.
يصف الشاعر نفسه بأنه يعاني من “اضطراب خواطر” بسبب فراق حبيبته، ومقارنةً بنفسه بـ “الصبابة بحرارة الشوق”. وتُجسد الطبيعة في القصيدة كمرآة تعكس حال الشاعر المليئة بالخوف والرجاء، حيث يشعر باقتراب النهاية الحزينة مع غروب الشمس. ويختم الشاعر بنظرة إلى المرآة ليعرف كيف ستكون نهايته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي بارك الله فيكم: مدة صلاتي وقراءتي للقرآن في الأحوال العادية ليست بالسريعة ولا بالبطيئة، لكنني
- سؤالي حول الطلاق, حيث أعمل ببلد عربي ورغبت أن أحضر زوجتي لتعيش معي وكنت بوضع مالي سيئ والحمد لله على
- أعيش في مصر، وتوجد مدرّسة نصرانية في المدرسة تقول لنا: «السلام عليكم»، وتحلف بالمصحف، والنبي عليه ال
- في مجتمعي عندما يسر الإنسان أو يتعجب يقول الله، مثل رؤية منظر جميل أو الاستمتاع بطعام لذيذ بل التلذذ
- زوجتي تتعدى علي لفظيًّا أحيانا ببعض الكلام المستفز، وأنا رجل مغترب وزوجتي تعيش بالبلد الأم مع والدته