تُسلّط هذه الشروح الضوء على قصيدة رثاء لـ “توبة” الذي يُشار إليه في النص بـ “فِتىً لا يُسْقِطُ الرَّوْعُ رُمْحَهُ”، وتُصوّر الشاعرة حزنها الشديد وفقدانها له، مستخدمة صورًا فنية قوية مثل “عينها بِبَكائِها على توبة… كِجدول الماء الغزير المنهمر” لتجسيد عمق ألمها. تُعرّف النص أيضًا مآثره وصفاته الحسنة، مُوضحة شجاعته وقدرته على هزيمة أعداءه في غزواتٍ عديدة، قبل أن تُختتم القصيدة بموت توبة بطريقة مشرفة “ميتةً تليق بالجبابرة والفرسان الأشداء”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والداي متزوجان مند 30 سنة تقريبا، لم تكن علاقتهما جيدة مند البداية والعيب كان في أبي إذ أنه كان رجلا
- لقد نذرت صوم كل يوم خميس؛ بسبب مباراة كرة قدم، سأصوم كل خميس مدة الدهر. سؤالي1: ما هو حكم النذر في م
- الصف الاول عندما يكون الإمام ملاصقا للكعبة في المواسم وفي صلاة العصر مثلا؟
- كنا في صلاة الظهر وسها الإمام عن التشهد الأول وقام فنبهه من وراءه فرجع للجلوس ثم أتم الصلاة وسجد بعد
- نحن جمعية خيرية، توزع زكاة مال المتبرعين التي تصلنا، وأود السؤال عن الحكم الشرعي بخصوص توريث زكاة ال