يحدد النص شروطاً لقبول توبة الزاني، إذ يتوجب على المسلم الذي وقع في الزنا الإقلاع عن الذنب بشكل كامل، قطع العلاقات المحرمة، ومسح أي أدلة أو صور له علاقة بالفاحشة. كما يشترط أن يعزم التائب من الزنا على عدم الرجوع إليه مطلقاً، وأن يكون حزيناً لفعل الفاحشة ويبتعد عن التفاخر والمجاهرة. ينوه النص بأن الندم على الذنب يجب أن يكون صادقا معزما بالانكسار والتذلل بين يدي الله -سبحانه- .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن تفيدوني بإجابه لسؤالي جزاكم الله خيرا، هل الحلف بغير الله محرم أو يعد شركاً علماً بأن الحالف
- Salesches
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأود أن أسأل ما الحكم إذا كتب لي الطبيب بعض الدواء الذي من تأثيراته ال
- مبدأ معروف في الإسلام وهو المعاملة بالمثل أي مثلا التمثيل بالكفار حرام لكن إذا مثلوا بجثث المسلمين ن
- أعمل في شركة التسويق بالعمولة، أي أن هناك مسوقين وسطاء بين الشركة والزبون، ويربح هؤلاء عن كل بيع نسب