يُجسد شعر إيليا أبو ماضي، كما يتضح من النص، رَوْقاً لَسَناً جَمِيلًا، يعبّر عن مُخَطّات عميقة من فَلسفة الحياة. يُحاور الشاعر “الشّاكي” في قصيدة “أيّ هذا الشاكي وما بك داء”، مُساعدًا على اكتشاف الجمال في الوجود. في “التينة الحمقاء”، يُستعمل النبات كرمز للبشر، مُحَدِّدًا معاناة من يُجبرهم القوى الخارجية على التكيف، و”العيون السود” تُبرز جمال المرأة وتأثيرها المدمر على الرجال.
يُوظّف الشاعر لغة مُتَقارِبةً بين الفخر والضعف، الإيجابية والسلبية، في محاولة لتشخيص تجارب الحياة المُركَّبة بصدق وواقعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ عامين أعطاني عمي مبلغا مهما هدية، ولم أكن أعرف أنه يجب علي إعطاء الزكاة من الهدية إذا بلغت النصا
- بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة الأعزاء.... أنا رجل تخطيت الخمسين ولم أتزوج بعد، وقد تعرفت أخيراً على
- توفي والدي- رحمه الله- تعالى يوم الجمعة بعد صلاة العشاء مباشرة، إثر حادث صدم وهو يمشي على قدميه بمنط
- سؤالي يا فضيلة الشيخ حول تبليغ السلام بحيث إذا قال لي صديقي سلم على عائلتك أي العائلة الصغيرة هل هنا
- يا شيخ أولا أشكركم جدا على إجابتكم دائما على أسئلتي ربنا يجعلها في ميزان حسناتكم، وعندي سؤال: أنا يا