وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث الذي يدعي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال “فمن صلّى فيه ركعتين يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب و قل هو الله أحد مائة مرة، فإذا سلّم صلّى على النبي صلى الله عليه وسلم مائة مرة قضى الله له كل حاجة من أمر دينه ودنياه” هو حديث مكذوب وموضوع، ولا يوجد دليل شرعي على صحته. هذا يعني أن صلاة ركعتين في كل خميس من شعبان، كما ورد في هذا الحديث، هي بدعة وليست سنة نبوية.
يؤكد النص على أن العبادات مبناها على التوقيف، أي أن العبادات يجب أن تكون وفق ما شرعه الله في القرآن الكريم أو على لسان النبي صلى الله عليه وسلم. أي عبادة لم يرد بها نص من الشرع تعتبر بدعة مردودة. لذلك، لا يجوز للمسلم أن يمارس هذه الصلاة أو أي عبادة أخرى لم يرد بها دليل شرعي.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربيةبدلاً من ذلك، يجب على المسلم أن يحرص على اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم في عباداته، وأن يبتعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة. وفي الأحاديث الصحيحة الثانية كفاية لمن أراد أن يكون من أتباع النبي صلى الله عليه وسلم حقاً. نسأل الله أن يوفقنا جميعاً للعمل بما شرعه لنا.
- حلفت وقلت لأختي: «والله لأهكر حسابك بالفيس» لكني نسيت لماذا حلفت على أني أهكره, والشيء الذي أتذكره أ
- طوني رايس جونيور
- تم ضبط سارق داخل بيت يحاول السرقة، قبل أن يتمكن من الاستحواذ على أي شيء.ما هو حكمه؟وكيف يحسب نصاب ال
- قبل سنوات صدمت جدارا ولم يحصل أي ضرر في السيارة تقريبا ـ خدش صغير ـ ولا أعرف هل حصل خدش بالجدار أم ل
- ما حكم الاحتفاظ بعملات ورقية في كتالوج، وعليها صور بشر وطيور؟ وما حكم بيعها؟