عبد الله بن الزبير، الذي يُعتبر واحداً من أشهر الصحابة، يتميز بحياة مليئة بالأحداث التاريخية الهامة. فهو ليس فقط أول مولود مسلم بعد الهجرة، بل أيضاً شخصية بارزة لشجاعته وفطنته السياسية. تربى تحت رعاية السيدة عائشة -رضي الله عنها- مما ترك أثراً واضحاً على شخصيته. مشاركاته العسكرية العديدة بدأت مبكرة جداً حيث شارك في معارك مهمة مثل اليرموك عندما لم يكن قد تجاوز الأربع عشرة عاماً.
بعد وفاة الحسين بن علي، تولى عبد الله بن الزبير الحكم ودعا إلى الخلافة، مستمداً الدعم من معظم المدن الإسلامية باستثناء بعض المناطق التابعة لعائلة الأمويين. خلال فترة حكمه، قام بإعادة بناء الكعبة وفقاً لقواعد النبي إبراهيم -عليه السلام-. رغم تحدياته المتزايدة، ظل ثابتاً في إيمانه وشجاعته حتى آخر لحظة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفةوفاة عبد الله بن الزبير جاءت نتيجة محاولة قوات الدولة الأموية إسقاط حكمه. وعلى الرغم من هذا المصير، فإن ذكرى حياته ومآثرها ظلت محفورة في تاريخ الإسلام باعتباره رمزاً للشجاعة والإيمان والثبات.
- أريد أن أستفسر عن شيء، وهو هل سماع الأغاني يبطل تحصين أذكار الصباح والمساء، كأنك لم تقرأ الأذكار؟
- لي أخ لا يريد العمل وهو في الأربعينات من عمره تلح علي أمي دائما بأن أصرف عليه بعلم زوجي أو دون علمه
- لديَّ موقع إلكتروني، ومشترك في أحد البرامج الإعلانية الأجنبية، وأنا أحاول حظر كل إعلان أراه غير مناس
- كنت دائما آخذ بالأسهل في الفتاوى، ولكن عرفت أنه يجب أن يأخذ المسلم بالأرجح دليلا والأقوى. فما حكم ال
- زوجي غير عادل في معاملته معي لا من الناحية المادية ولا من الناحية المعنوية، إضافة لذلك اشتكى مني لأه