خلال تاريخه، شهد المسجد النبوي توسعات عديدة أسفرت عن تغيير عدد أبوابه بشكل ملحوظ. في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، كان للمسجد ثلاثة أبواب فقط، لكن بعد توسعة عمر بن الخطاب زاد العدد إلى ستة أبواب، تم إضافتها تحت عهد عثمان بن عفان. شهد عهد عمر بن عبد العزيز ارتفاعاً هائلاً في عدد الأبواب ليتجاوز عشرين باباً، لكن هذه الأبواب أغلق معظمها فيما بعد. استقر المسجد على أربعة أبواب حتى عهد العمارة المجيدية، حيث تم إضافة باب جديد ليصل العدد إلى خمسة. بعد ذلك، شهد المسجد توسعات سعودية عدة أدت إلى زيادة عدد المداخل الإجمالية إلى أكثر من واحد وخمسين باباً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مسلم ومقيم في دولة أوربية بغرض الدراسة، وقد تزوجت من فتاة مسيحية من روسيا منذ حوالي خمس سنوات عل
- Teresa McDonnell
- : العصر السيسوري
- ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم كلمة المخلصين بفتح اللام، فهل المخلصين هم فقط الأنبياء عليهم
- أهدي لي من 3 سنوات نصف ليرة ذهب ثم أهدي لي من سنة ليرة ذهب فهل عليهما زكاة علما أني لا ألبسهما كما أ