تؤكد النصوص الشرعية على تحريم مشاركة المسلمين في أعياد الكفار، بما في ذلك تصنيع المنتجات المرتبطة بهذه المناسبات مثل الصلبان والتماثيل خلال احتفالات الكريسماس. يشدد علماء الدين الإسلامي على ضرورة تجنب أي شكل من أشكال الاحتفال أو المساعدة في تنظيم تلك الأعياد، لما فيه من محرمات ومخالفات دينية واضحة. فالمشاركة في أعياد الكفار تعتبر تشبهاً بهم، وهو ما نهانا عنه الرسول ﷺ بقوله: “من تشبه بقوم فهو منهم”. كما أن المشاركة نوع من مودتهم ومحبتهم، وهو ما نهانا عنه القرآن الكريم بقوله: “لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء”. بالإضافة إلى ذلك، فإن العيد قضية دينية عقدية وليست عادات دنيوية، ولذلك فإن المشاركة فيه تعني قبول عقيدة فاسدة شركية كفرية. لذلك، فإن قبول وظيفة مرتبطة بصنعة هذه المنتجات يعد خطأً دينياً ويجب رفضه حفاظًا على إيمان الفرد وطاعته لله عز وجل.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفي- أنا طالب جامعي، أحيانا أكون في الكلية ومعي أشياء تحتاج كهرباء، كجهاز لاب توب أو الموبايل أو ما شابه
- شخص على جنابة ولم يصل لذلك السبب، وبعد فترة من الوقت قام بالاغتسال بدون نية الغسل للصلاة. هل يعتبر ا
- Raorchestes longchuanensis
- أنا أعمل في مصلحة البريد في توزيع الخطابات، وتأتيني خطابات من التأمينات والضرائب والبنوك وشركات الاس
- كنت عند أحد العمال في السوق - أنا وأختي -واختلفنا مع البائع بالكلام, ثم قام البائع بأخذ قطعة ملابس د