يُعالج التهاب الحلق عادةً بتخفيف الأعراض المرافقة له، إذ غالبًا ما يكون السبب عدوى فيروسية تزول من تلقاء نفسها خلال أسبوعين. تتمثل العلاجات الطبيعية في الغرغرة بمحلول الملح، شرب المشروبات الساخنة، واستخدام عسل وجذور عرق السوس لعلاج الألم، بالإضافة إلى تناول كميات كبيرة من السوائل للرطوبة. أما العلاجات الدوائية، فتتضمن مسكنات الألم لتخفيف الحمى والألم، ومضادات الحموضة لمواجهة داء الارتداد المريئي، ومضادات الهيستامين للحساسية. يُراعى عدم إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين. في حال العدوى البكتيرية، يكون المضاد الحيوي هو العلاج المناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال : ما قولكم علماء الإسلام في رجل استلم من أحد الناس أرضاً خيراً إلى المسجد واستلم الرخصة للبنا
- عندي سؤال بخصوص الرضاعة؛ الموضوع فيه زواج: أمي كانت والدة بأختي الكبيرة الغير شقيقة، وأرضعت معها خال
- أنا أم لأروع وأجمل توأم أحبهم أكثر من نفسي حتى أني أحيانا أحس أني أعشق التراب الذي يمشون عليه أفكر ف
- ماحكم الشريعة في الدعاء على النفس خوفا من الوقوع في المعصية وغضب الله؟
- جان ميسان