النص يعرّف “سكرات الموت” بوصفها مرحلة الانتقال بين الحياة والموت، حيث ينقطع عن الشخص الوعي تماماً عند خروج الروح من الجسد.
يُقدّم النص العديد من العلامات التي تدل على سكرة الموت، مثل فقدان القدرة على الكلام والإبصار، والشعور بالغثيان وارتخاء عضلات الجسم، وانخفاض درجة حرارته، إضافة إلى ميل الأنف وإلتفاف الساقين. يُشار أيضاً إلى تباين رؤية الميت ملك موتٍّ الرحمة أو العذاب، بناءً على حالته الدينية، ويُقدّم النص علامات أخرى تدلّ على حسن أو سوء الخاتمة.
يختم النص بتعليمات حول كيفية التعامل مع الميت بعد التأكد من وفاته، منها غلق فمه ونقله إلى المغسلة وتجهيزه بسرعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل أن التصدق بسبب الشفقة والإحساس بالسعادة عندما يسعد الفقير، هل هذا مناف للإخلاص؟
- ما صحة هذه الأحاديث: (ما من رجل ينظر إلى والديه نظرة رحمة إلا كتب الله له بها حجة مقبولة مبرورة). وأ
- كنت عندما أسافر أقصر في الصلاة ولا أبالي للمسافة حيث إنها كانت أحيانا 50كيلو مترا أو أقل30 ولم أدر أ
- التوبة من الظلم المعنوي الاجتماعي: أنا طالب جامعي عمري 19 سنة، وقبل أسبوع كنت في محاضرة في مدرج كبير
- تزوجت ابنة عمتي على حسن خلق ودين، وحصلت بيننا مشاكل الزوجية التي لا غنى عنها، وتم حل معظمها ـ ولله ا