تناولت المناقشة موضوع “إعادة تشكيل التعليم العربي: دمج العلم بالأدب”، حيث سلطت الضوء على الحاجة الملحة لتطوير نظام تعليمي عربي شامل ومتنوع. دعا الملك بن طوبة إلى نهج متعدد الأوجه يشمل العلوم والمعارف الإنسانية والتدريب المهني، مما يساهم في زيادة فرص العمل. ومع ذلك، حذر ناجي الطاهري من خطر تجاهل الفنون والعلوم الإنسانية عند التركيز بشدة على التدريب المهني. واقترح هيثم الدين الزناتي تحقيق توازن بين القدرات النظرية والعملية، بهدف إعداد طلاب قادرين على تقديم رؤى جديدة ومبتكرة. اتفق جميع المشاركين على أن المفتاح يكمن في الجمع بين المعرفة العملية والنظرية، وهو ما سيساعد في تنمية جيل واعي وقادر على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وتنوع فكري واسع. وبالتالي، فإن الهدف الأساسي لهذه المحادثة كان تطوير منهج تعليمي قوي يمزج بين الأدب والعلم، ويجهز الخريجين للمستقبل دون التنازل عن القيم الثقافية والفكرية الغنية للعالم العربي.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغرب- يريد ابن عمة أمي أن يتقدم لخطبتي والمشكل أن أمي أخت أخيه الأكبر من الرضاعة فهل في هذه الحالة يعتبر خ
- أنا دخلت لعالم الاستثمار في بيع العملات واستخدم الرافعة المالية ( المارجن ) وهي نوع من التسهيلات بحي
- ذهبت امرأة إلى بيت أهلها بسبب مشكلة مع زوجها. ثم تدخل البعض لمحاولة الصلح بينهما، فحلف زوجها بالطلاق
- أنا من فلسطين كنت أملك سيارة جديدة وكانت مؤمنة تأمينا شاملا عمل فيها أخي حادثا ولم يكن مسجلا في التأ
- كنت قد علمت أن قصة إنشاد الأنصار لنشيد: طلع البدر علينا. لم تثبت. فما حكم رفع هذا النشيد على الإنترن