يحتفي عنوان “التاريخ البديل والتنوع اللغوي نحو رؤى متعددة” بمناقشة حامية حول طبيعة التاريخ، ويركز على ضرورة إعادة النظر في النظرة التقليدية التي يسيطر عليها الخطابات القوية. تدعو سهيلة بن صديق إلى الاعتبار بتعدد الروايات والتفسير المتعدد للأحداث عبر الثقافات والألسن المختلفة لتجنب الانحياز وتقديم صورة تاريخية أكثر شمولاً. من جهة أخرى، يدفع حمدان البكري و حنين الحمامي إلى ضرورة توحيد الإطار المرجعي لتفادي التشويش والتأكد من موضوعية التاريخ، مع التأكيد على أهمية احتضان التنوع اللغوي والثقافي لمنع إسكات الأصوات المهمشة. يشدد عبد العظيم السمان على أهمية الفهم الكامل للتاريخ من خلال النظر إلى العناصر الإنسانية والمعرفية، بينما يُؤكد فؤاد القاسمي على ضرورة استكشاف تفاصيل الحياة اليومية وثقافتها في بناء الرواية التاريخية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلعانيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت بالطلاق على زوجتي كما خرجت من البيت أن تعود وحدها، وذلك لبعض المشاكل في البيت، ولم يحدث ذلك، بل
- أعمل بوظيفة حكومية من متطلباتها المرور علي الفنادق السياحية وتلقي الشكاوى البيئية والتحقق منها والمس
- هل توجد آية في القرآن الكريم عن وجود عوالم مختلفة غير الأرض؟ وهل يقصد بهذه العوالم عالم الجن والشياط
- قريبي مهندس وعرض علي المشاركة معه بمشروع كالتالي: يأتي الزبون ويرغب ببناء شقة أو تشطيبها، وطبعا بحكم
- أنا على علاقة بامرأة، منذ مدة ثلاث سنوات تقريبا. علاقتي بها بدأت عندما كنت في تركيا على الإنترنت. وب