في مقال بعنوان “استغلال القوى الكبرى للقانون الدولي: عدوان تحت ستار الشرعية”، يناقش صاحب المنشور، عبد الناصر البصري، محادثة بين شخصيتين بارزتين هما معالي البوخاري وبلبلة بن شريف حول موضوع حساس للغاية. يُسلطان الضوء على كيفية ميل بعض القوى العالمية لتفسير قواعد حقوق الإنسان والأمن القومي بطريقة مشوهة لتحقيق مصالحهم الخاصة. يؤكد هذان الشخصيان على أن المصطلحات القانونية غالبًا ما تستخدم كمناورة خادعة لإخفاء الأهداف العدوانية الحقيقية خلف عباءة الشريعة الدولية.
يشدد معالي البوخاري على أهمية اليقظة والشفافية عند تقييم وتطبيق هذه القواعد الدولية، داعيًا أيضًا إلى رفع مستوى الوعي العام بشأن ممارسات هذه الدول ونقدها بصراحة لمنع خداع الرأي العام العالمي. ويتفق بلبلة بن شريف مع وجهة نظره، مؤكدًا على خطر القدرة لدى هذه الجهات على انتقاء النصوص القانونية الملائمة لهم، وهو الأمر الذي يعرض نزاهة النظام الدولي والقيم الإنسانية الأساسية للخطر.
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياءويخلص المؤلف إلى أن هناك حاجة ماسة لمراجعة طرق تأثير القوى الرئيسية عالميًا واستخدامها للأدوات القانونية الدولية لتعزيز هيمنتها ومص
- هل الزوجات للرجل الواحد تدخل علاقتهم مع بعض في صلة الرحم المعلقة بعرش الرحمن؟
- ما حكم البقاء على جنابة طوال النهار، والتطهر بعد المغرب، مع العلم أنني لا أصلي؟
- زوجي يدعوني للذهاب لقضاء بعض الأيام من الإجازة الصيفية في مدينة شاطئية لأن أهله يملكون بيتا هناك لكن
- شيوخنا الأفاضل نفع الله بكم. هل تخصيص ورد للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مثلا مائة مرة في اليوم
- هناك مؤسسة تستقطب الشباب للتدريب في شركات مختلفة، وتشترط شرطين: أن يكون الشخص عاطلًا عن العمل، وألا