تناول نقاش مستفيض حول “تحديات الطب النانوي”، حيث سلط المشاركون الضوء على الجانب الأخلاقي والتنظيمي لهذا المجال الواعد. بدأ الحوار بمديح إمكانيات الطب النانوي في علاج الأمراض بدقة وكفاءة عالية، لكن سرعان ما اتجه التركيز نحو المخاوف المتعلقة بالأمان والأخلاق. أكد العديد من المشاركين، منهم تيمور بن صالح وعبد العالي الموساوي، على ضرورة وضع ضوابط وقواعد أخلاقية وتنظيمية قبل الانغماس الكامل في ثورة الطب النانوي. رأى هؤلاء أنه رغم فوائده المحتملة، إلا أن سلامته واستخدامه المسؤول يتطلبان اهتمامًا دقيقًا بكل مرحلة من مراحل البحث والتطبيق. بل ذهب البعض كالأميري الجزائري إلى اعتبار الأخلاق أساسًا أساسيًا لاستدامة نجاح هذا المجال الطبي الجديد. بذلك، يُظهر النقاش مدى إدراك المجتمع العلمي لأهمية موازنة الفوائد والمخاطر المرتبطة بالطب النانوي عبر تطبيق إجراءات تنظيمية وأخلاقية فعالة لحماية الصحة العامة ومنع الأخطار المحتملة.
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربة- اشتريت بضاعة من تاجر ودفعت ثمنها، ثم بعتها له في مكانها دون أن أحزها، مع العلم أني امتلكتها حكماً، و
- غاروا: عاصمة الشمال الكاميروني
- كان عندي- أكرمكم الله- قطة صغيرة، وكلب. فأخبرني قريب لي أن الكلب يخاف من القطة, فأحضرت القطة الصغيرة
- إذا عملت شيئاً وفي آخره مرض وأنا في بدايته لم أعلم بذلك، وعندما علمت حاولت أن أتركه فلم أستطع. وعندم
- زوجي قد حلف على أن يطلقني ولكن أمه منعته فلم يعص أمرها وقد كان غاضبا حين نطق بالطلاق، سيدي أريد فتوا