في قلب نقاش حول “التكنولوجيا من أجل الخير العام”، سلطت المدونة التي كتبتها فرح بن العابد الضوء على التحدي الكبير الذي تشكله التكنولوجيا الحديثة بالنسبة للبيئة والصحة العامة. ورأت أنه يجب التحول نحو تركيز أكبر على المسؤولية البيئية والاجتماعية بدلاً من السعي المحض للأرباح المالية. وانضم إليها العديد من المشاركين الذين أكدوا على ضرورة إيجاد توازن دقيق بين الابتكار والاستدامة. دعا موتا إلى استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان جمعاء، بينما شدد رابح المنصوري على الحاجة لإعطاء الأولوية لتصميم الحلول التكنولوجية التي تعزز رفاهية جميع الناس بطريقة مستدامة.
كما ناقشت مجموعة المتحدثون أهمية القوانين الداعمة والتغييرات الجذرية في التصورات الشعبية. أشارت أروى بن محمد إلى دور القوانين واضحة المعالم في تنظيم القطاع التكنولوجي، مع التأكيد أيضًا على مشاركة المستخدم النهائي في اتخاذ القرار بشأن تقنيات جديدة. ومن جانب آخر، رأت دانية الهضيبي ونادية الشهابي أن الفرد له دور أساسي في اختيار استخدامه لتلك التقنيات وأن العمل الجماعي والحكومة المؤيدة للاستدامة هما مفتاحان حاسمان للحفاظ على
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- ما رأي الدين الحنيف بالمصرف (البنك) الإسلامي؟ وهل يوجد حل آخر؟
- والدي منذ 40 سنة، وهو قاطع لأهله، حتى توفي جدي، أي والده، وواصل المقاطعة، وجدتي لم تقسم الميراث منذ
- أنا طبيب أعمل في دولة أجنبية تخرجت قبل فترة قليلة أفاجأ بأن قوانين الطب في المستشفيات في هذه الدولة
- أريد أن أترك ممارسة الاستمناء. فهل لا بد أن يكون هناك بديل حتى لا أعود للاستمناء مرة أخرى، أم ل
- لو وجد خلاف بين شخصين، وقرّر أحدهما أن يبتعد؛ لأنه يرى أن البعد أنسب حل، والثاني رافض لمسألة البعد؛