في مقال “الشمولية الاقتصادية وأساس الكرامة الإنسانية”، يناقش صاحب المنشور موضوع أهمية الشمولية في السياسات الاقتصادية باعتبارها أساسًا للكرامة الإنسانية. يدعو كلٌّ من نهاد بوزيان ومصطفى اللمتوني إلى ضرورة تطبيق سياسات اقتصادية شاملة كحل أساسي لتحقيق التقدم الاجتماعي الحقيقي. ووفقًا لهما، فإن الحرمان من الحقوق الأساسية مثل الغذاء والاستقرار يؤدي إلى استمرار الظلم وانتهاكات لحقوق الإنسان. لذلك، يشددون على أن توفير حياة كريمة لجميع أفراد المجتمع يجب أن يكون أولوية قصوى. ويؤكد هذان الخبيران أنه بدون فرص متساوية للجميع، مهما كانت وضعهم الاقتصادي، لن تتمكن الدول والمجتمعات من تحقيق العدالة والاحترام والرفاهية التي هي ركائز للتقدم الاجتماعي. ومن ثم، يُشدد الحوار على الحاجة الماسة لسياسات اقتصادية أكثر شمولاً تعمل على ضمان الرخاء لجميع الأفراد، مما يعكس القيمة المركزية لهذه المناقشة حول دور الشمولية في السياسة الاقتصادية وتأثيرها المباشر على حقوق الإنسان والحفاظ عليها.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربية- شيخي الفاضل عندي سؤال عن حديث نبوي في ما معناه، ولكن لست حافظا له فقط أعرف أن لو المرأة لعقت زوجها م
- بحثتُ عن حكم قص الحواجب في موقعكم؛ فإحداهن قالت بأن شيخًا في بلادها أجاز القص، وتم إفتاؤها بأنه لا ب
- هل إذا استهبلت أختي مع أمي، وغضبت أمي، أو إذا أغضبت أختي أمي، أو تشاجرت معها وكنت أنا أضحك هل أعتبر
- بعض المحامين- وهم كثير- يعرفون أن موكلهم سارق، زان، قاتل، بائع للمخدرات. ويريد أن يأكل حقوق الغير با
- س : لماذا سمي علم السلوك بعلم السِّر ؟