تناول حوار جاد حول علاقة السينما بالمجتمع ومسؤوليتها الاجتماعية، حيث أكدت الدكتورة حياة بوزيان على دور السينما كمرآة صادقة لواقع المجتمع، مما يسهم في إثارة التفكير النقدي وتعزيز القيم الإنسانية. ومع ذلك، عبر السيد راضي اليعقوبي عن مخاوفه من احتمالية تشويه صورة المجتمع نتيجة للأفكار المغلوطة التي قد يتبناها منتجو الأفلام عند تصوير الواقع. بينما تبنى الدكتور وهبي بن سليمان وجهة نظر وسطى، مؤكدًا على أهمية الرسائل الأخلاقية والاجتماعية العميقة مع الحاجة إلى التعامل الحذر لمنع الانحراف أو التشويش أثناء خلق عالم خيالي. واتفق المشاركون جميعًا على أن حرية الفنانين يجب أن تكون مدروسة جيدًا لتحقيق توازن بين تقديم حقائق شفافة واحترام الجمهور وكسب ثقته. وبالتالي، يمكن تلخيص عنوان المقال “الفن والمجتمع: عكس الصورة أم خدمة الأجندات” بأنّه يناقش مدى قدرة الفن -وفي هذه الحالة السينما- على انعكاس واقع المجتمع بشكل صادق دون الانحياز لأهداف محددة أو تشويه صورته.
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثال- العربي المناسب للمقال: كابيآتي: بلدية إيطالية في مقاطعة كومو بمنطقة لومبارديا
- ما حكم التشهير برجل يلعب بمشاعر الفتيات ويضحك عليهن في اليوتيوب؟.
- زوجة أخطأت في علاقة مع رجل آخر وكانت خلال تلك الفترة لا تمارس أي علاقة زوجية مع زوجها. هل يمكنها بعد
- أريد تسمية مولود لي باسم مهيمن حبا في الله فهل هذا حلال مثل: كريم، ماجد، مؤمن؟وجزاكم الله خيراً.
- الحمد لله وحده والصلاة والسلام على مولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أما بعد: لي مشكلة مع زوجتي وأ