يناقش المقال موضوع دور القانون الدولي في العالم، مبرزا التناقض بين فكرته الأساسية وهي تحقيق التوازن والاستقرار وبين استخدامه أحيانا كأداة ضغط سيطرة. يرى المشاركون أن التطبيق العادل والمتساوي للقانون الدولي هو الضامن الحقيقي للعدالة للشعوب، لكن المخاوف قائمة من استخدام القانون لصالح الدول القوية على حساب الأضعف. وتبرز أهمية الرقابة الدولية الشفافة لضمان امتثال الدول للقوانين الدولية، خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
يختم المقال بتأكيد أن مفتاح خلق نظام قضائي فعال يعتمد على المساواة في المعاملة والحقوق الممنوحة للجميع. ويحذر من استغلال القانون الدولي لتحقيق مصالح جيوسياسية بعيدة عن روحه الأساسية، ويوصي بضرورة الضبط الرادع لضمان عدم استخدام “الشعار الإنساني” كأداة لتوجيه الأحداث السياسية.
إقرأ أيضا:العالم والكيميائي العربي المسلم جابر بن حيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كتب لزوجته الأولى نصف البيت مقابل كفاح السنوات الأولى قبل الزواج بالثانية (نظير أنها شاركت في البناء
- يوسوس لي وأنا في الصلاة أعمال خير مثل أقول سأسبح بعد صلاتي كذا سأصلي عندما أذهب للبيت كذا فهل هذا من
- في بعض المرات أشتري سلعه من محل ثم أحتاج أن أردها لسبب ما فبدلا من أن أقف على مكتب الترجيع لوقت طويل
- إذا قال الرجل طلقتها دون أن يشير إلى زوجته، أو ينطق اسمها، فهل يقع الطلاق؟.
- اشتريت قطعة أرض أملاك دولة منذ 7سنوات وسطا عليها مجموعه من البلطجية ليشتروها بثمن زهيد أي بخسارة واض