تناولت محادثة بين عدة مشاركين موضوعًا حيويًا يتمثل في تأثير المصالح الاقتصادية والأدوات السياسية على دقة وصحة المؤشرات الصحية. بدأت المناقشة بتأكيد مرام العروسي على ضرورة الحذر من استخدام البيانات للأغراض غير الأخلاقية، مشيرة أيضًا إلى الدور المهم للمنظمات العلمية والدولية في الرصد والتقييم الدقيق لهذه المؤشرات.
ثم أضاف سفيان الدين العلوي وجهات نظر أكثر شمولاً، مقارنًا التلاعب بالبيانات بـ “شبكة معقدة” تشمل التأثيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وشدد على أنه ينبغي تجنب الاعتماد الكلي على المنظمات الدولية نظراً لاحتمالية تضارب مصالحها. أكد نور بناني على الجانب الاجتماعي والثقافي للمشاكل الصحية أثناء تفسير والاستنتاج من البيانات. واتفقوا جميعاً على أهمية مشاركة المجتمع المدني والعلمي بشكل مستمر لضمان صدقية المعلومات المتعلقة بالمؤشرات الصحية.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلاليوفي ختام المحادثة، دعمت حصة بن ناصر وجهتي النظر السابقتين، موضحة أن التلاعب بالبيانات الصحية ليس مجرد تحريف بسيط للحقيقة ولكنه قضية تستوجب التحقق والمراجعة المستمرة حتى بالنسبة للمصادر المعروفة عالميًا. ويبرز
- ضفدع فيتنام الطائر
- سؤالي هو: هل إذا كان الإنسان المسلم يعلم أن هذا الشيء الذي يفعله حرام أو مكروه كسماع الأغاني وما شاب
- تزوج رجل بامرأة ومكثت بمنزله عشرة أيام، ولم يدخل بها لظروفها، وطلقها ثلاث طلقات بمجلس واحد، ورغبت في
- بالنسبة للخسوف والكسوف، لقد سمعت خطبة قال فيها الشيخ: إن الله حين يرى حال الأمة، وسوء عملها، يجعل له
- لدي أخ صغير عمره سنة و6 أشهر، قامت خالتي بإرضاعه، ولدى خالتي بنت عمرها سنة و3 أشهر، وقامت أمي بإرضاع