في ضوء النص المقدم، يمكننا تحليل موضوع “غش الطالب في الامتحان وحكم راتب الوظيفة” بشكل واضح. يوضح النص أن الطالب الذي غش في الامتحان ونجح نتيجة لذلك، ثم حصل على شهادة وعمل بها، عليه التوبة والاستغفار والندم على ما فعله. رغم مرور الوقت والتغيرات التي طرأت، لا يمكن إعادة الامتحان، لكن التوبة هي الحل. التوبة واجبة في هذه الحالة، حيث يعتبر الله التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
بالنسبة للراتب الذي يأخذه من الوظيفة، فهو مبني على هذه الشهادة، ويعتبر حلالاً طالما أنه يؤدي عمله على الوجه المطلوب. لذلك، يجب على الشخص التوبة والاستغفار، والندم على ما مضى، والعمل بجدية في وظيفته. الله غفور رحيم، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. هذا يعني أن الله سيقبل توبته وسيعتبره كمن لم يرتكب الذنب أصلاً. بالتالي، يمكن القول إن راتب الوظيفة حلال طالما أن الشخص قد تاب وأدى عمله بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:أساسيات البرمجة ( أنظمة العد والخوارزميات )- كيف يستطيع الإنسان أن يتيقن من وقت وصول النجاسة من الثوب الداخلي إلى البنطال؛ حيث إنهما في بعض الأوق
- إذا كانت الزوجة حائضاً في أول يوم في العرس (يوم الدخلة) هل يجوز لها الصلاة في يوم دخلتها؟ وما الحكم
- هـل يجوز للــمرأة أن تتبــع رجيـما خـاصا و طرق خاصة لتتمـكـن من إنجــاب ذكر (و هذا بإرادة الله ومشيئ
- أفتونا جزاكم الله خيرا وزادكم من فضله: أنا في الجامعة أدرس عند نساء، والدراسة على السبورة بالكتابة أ
- أنفقت مبلغاً كبيراً من المال بنية التخلّص من أيّ شبهة سابقةٍ أو لاحقةٍ في مالي، فهل من الجائز في حال