النص يسلط الضوء على مفهوم الغيرة لدى المرأة في الإسلام، حيث يعتبر أمرًا فطريًّا وجبليًّا لا يمكن طلب التوقف عنه. ويُؤكد النص أن غيرة المرأة على زوجها من عدمه لا تؤثر على إيمانها بالله، طالما أنها لا تكره مشروعيّة التعدد. ويجيب عن سؤال “لماذا لا تكره المرأة التعدد؟”
بأن شعورها بالغيرة لا يُعني بالضرورة رفضها للزواج من أخرى، بل قد تكون غير راغبة في وجود زوجة ثانية، لكنها لا تكره شرعية الأمر وتفهم أن الله تعالى أباحه.
ويُحذر النص من التسرع في الحكم على أحكام الشريعة الإسلامية، ويؤكد على أهمية التفريق بين الغيرة الطبيعية للزوجة وعدم رغبتها في وجود زوجة ثانية وبين كراهة شرعيّة التعدد، وتوضيح المصالح المتعددة التي يحققها التعدد في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أريد أن أذهب إلى ورشة لتعليم الخياطة من أجل هدف هادف، فليس لدينا الكثير من اللبس الواسع، وقد أخب
- إني أخاف على نفسي النفاق ولكني لا أدري ماذا أفعل فأنا لا أدعي لنفسي الصلاح ولكن الحمد لله أصلي الفجر
- أنا شاب أعيش في أوروبا، غير متزوج، ولا أستطيع الزواج بسبب ظروف مادية، وأنا لا أضمن نفسي أبدا من الزن
- أنوي أن أجتهد في طلب العلم الشرعي بعد رمضان مباشرة، وذلك بالإضافة إلى نيتي أن أحفظ القرآن الكريم؛ فأ
- أريد السؤال عن جواز شراء شقة في عمارة، والساكن أسفل الشقة المراد شراؤها نصراني ، ولكن كل شقه مستقلة