في النص المذكور، يُسلط الضوء بقوة على المكانة الفريدة للأم في الإسلام. يؤكد القرآن والسنة النبوية على الدور المحوري الذي تقوم به الأم في تشكيل مجتمعنا وتنمية جيل جديد. يتميز ذكر الأم في العديد من الآيات والأحاديث الكريمة لتوضيح مدى تقديسها واحترامها. فعلى سبيل المثال، خصص الله تعالى الأم بالذكر أكثر من الأب في عدة مواضع بسبب الألم والصعوبات التي تواجهها أثناء الحمل والولادة ورعاية الطفل. كما أكد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم على أولوية بر الأم وطاعتها، حيث جعل حقوقها أعلى بثلاث مرات مقارنة بالأب. علاوة على ذلك، يشير الحديث الشريف “الجنة تحت أقدام الأمهات” إلى أهميتها القصوى ودورها الحيوي في تحقيق رضا الرب سبحانه وتعالى. وبالتالي، فإن هذه الأدلة تؤكد أن احترام الأم وإظهار الرعاية لها يعد جزءًا أساسيًا من العقيدة الإسلامية وهو طريق نحو الثواب الروحي والدنيوي أيضًا.
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائق- في حج عام 1419هـ، انصرفت أنا ووالدتي مع باص الحملة من مزدلفة بعد منتصف الليل لرمي جمرة العقبة، وحدد
- لماذا لم يفرض النقاب على نساء الأمم السابقة كما فرض على نساء المؤمنين من أمة خاتم النبيين صلى الله ع
- زوجي أحيانًا لا يكون في البيت، ويقول لي قبل أن يخرج: انتبهي أن تطلبي شيئًا من بقالة، أو مطعم، وإياك
- تقدمت لخطبة فتاة، وكنت أمارس معها الجنس بالهاتف والإنترنت في فترة الخِطبة، ثم عقدت عليها، وتزوجتها،
- والدايَّ يمنعان زكاة الذهب منذ أكثر من خمسة عشر سنة بدعوى أنه حلي للزينة تلبسه أمي في المناسبات؛ وال