تعتبر الحجامة تقنية قديمة أثبتت فعاليتها في تخفيف مشاكل العنق المختلفة، خاصة الصلابة والتوتّر. عند تطبيقها على منطقة الرقبة، تساهم الأكواب المستخدمة في خلق فراغ يسحب الأنسجة بلطف نحو الأعلى، مما يعزز تدفق الدم المحلي ويقلل من التوتر العضلي والآلام الناتجة عنه. هذا التحفيز يحفز الجسم أيضاً على إنتاج مواد كيميائية مضادة للالتهاب، والتي تلعب دورًا حاسمًا في عملية الشفاء وإعادة بناء الأنسجة المتضررة.
بالإضافة إلى ذلك، توفر الحجامة راحة للأعصاب المغلفة بالأنسجة الليفية، والتي غالبًا ما تكون سببًا رئيسيًا لأوجاع الرقبة وانتشارها إلى الكتفين والذراعين. تعتبر هذه الطريقة الطبيعية مفيدة بشكل خاص لمن يعانون من حالات مثل سوء الوضعية أثناء الجلوس، الإجهاد النفسي والجسدي، نوبات الصداع النصفي، واضطرابات النوم. بفضل قدرتها على استرخاء عضلات الرقبة واستعادة نشاطها، تشجع الحجامة على تحقيق حالة صحية أفضل بشكل عام. ومع ذلك، يجب دائمًا التشاور مع متخصصي الصحة المؤهلين لفهم مخاطر وفوائد هذه العملية وضمان توافقها مع الحالة الصحية الشخصية للمريض.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- لقد علمت مؤخراً بأنه يجب على والدتي زكاة للمحل الخاص بها ووالدتي لها أكثر من حول تستخدم هذا المحل .
- ربنا يغفر، ارتكبت ذنبا مع رجل عرفته في العمل ،وأنا الآن مهما قلت في أشد الندم. فهل يقبلني الله؟ وهل
- أم زوجي أهانتني وبدون سبب، وكان أثر ذلك علي أنني دخلت المستشفى في العناية المركزة، فأنا مريضة بالسكر
- أنا بنت عزباء تقريباً كل يوم أتخيل نفسي متزوجة وأمارس الجنس معه ثم أنجب أطفالا كل مرة قصة.. لكن بعض
- هل يُسأَل المرء يوم القيامة عن دين زوجته وأبنائه - إن كانت زوجته لها دين أو تؤمن بالله واليوم الآخر