يُعدّ العلم الشرعي، المستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية، بِحاجةٍ ملحة للمجتمع والفرد. يمنحه الله تعالى خيرًا كثيرًا، ويفتح له أبواب الجنان، كما ورد في الحديث الشريف.
يحظى بهذا العلم احتراماً خاصاً لدى الملائكة وطاعة واسعة بين البشر. يمتلك العلماء القدرة على التأثير والتغيير، كما أكد ذلك القرآن الكريم، حيث يرفع الله درجات المؤمنين الذين يتمتعون بالعلم. أما خسارة الدولة لأهل العلم فهي كارثة وخيمة، بينما يبقى عطائهم العلمي مفيدًا بعد مماتهم، وله ثواب بلا نهاية. يتضمن العلم الشرعي أهميةً قصوى بالنسبة للإسلام نفسه، حيث يوضح الخطوط العامة للحلال والحرام والمبادئ الأخلاقية الراسخة في مختلف جوانب الحياة الإنسانية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: القضية اللغوية في العالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرنولد ديكس
- في إحدى المرات كنت مسافرا بالحافلة إلى مدنية بعيدة ومع أننا خرجنا ليلا لم نصل إليها إلا بعد طلوع الش
- أرى من بعض الفتيات والنساء إذا ذهبت للدوام سواء في مدرسة وكلية تلبس شنطة وحذاء أكرمكم الله نفس اللون
- هل يصح صيام زوجتي بعد أن نوت الصيام قبل الفجر وهي حائض على أمل أنها سوف تطهر من الحيض قبل صلاة الظهر
- أولا أحبك في الله. سؤالي: لدي شخص أحترمه، وأقدره، وأكن له كل خير، وحب، ومودة. كنت أطلب منه القيام بخ