يُجيز الشرع قراءة القرآن الكريم أثناء الاستلقاء على السرير، سواء كان الشخص يعاني من مشاكل صحية أم لا، وذلك استناداً إلى أحاديث نبوية تدلّ على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتكئ في حجر عائشة ويقرأ. يؤكد العلماء جواز القراءة بأي وضع – قائماً أو قاعداً أو مضطجعاً – مع الأخذ بعين الاعتبار شرط الطهارة عند قراءة المصحف، فلا يجوز للمحدث أن يمس المصحف إلا بعد التوضأ. أما إذا كانت القراءة عن ظهر قلب، فلا يشترط الطهارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصلت على وظيفة معينة، ونذرت أن أخرج من أول راتب أستلمه 4000 آلاف صدقة للمساكين، علمًا أن الراتب هو 8
- أنا مواطن عربي مقيم في تركيا. من المعلوم أن الحكومة التركية تقوم بمنح المواطنين السوريين الجنسية الت
- نحن مركز تدريبي نعقد دورات تدريبية للأفراد والمؤسسات، ويفضل كثير من المشتركين في الدورات الدفع عن طر
- منذ سنين حصلت على بعض أموال الربا نتيجة فوائد ربوية من البنك، والآن أود أن أصفي مالي من هذا الربا بإ
- أريد شرح الفتوى التي تقول بعدم وقوع طلاق الموسوس إلا بطمأنينة، فما هي الحالة التي يجب أن يكون عليها