بناءً على النص، يقدم قرار الزواج مرشدًا شرعيًا يوجّه العروسين نحو اتخاذ قرارات مُستندة إلى الدين. يسلط الضوء على ضرورة الحصول على إذن الولي، مع تحديد الخطوات التي يمكن اتخاذها في حال رفض الولي بدون عذر شرعي، مثل اللجوء إلى الوكيل التالي أو الحاكم الشرعي.
يُشدد النص على أهمية اختيار الزوج بناءً على الدين والخلق، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم “إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه”، مع الحرص على تجنب المفاسد والأذى المحتملة خلال هذه العملية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم نتف الشارب بالفتلة للرجال؟ سواء كان بالفتلة أو بالملقاط؟
- في موسم حج هذا العام كان يوم الجمعة هو يوم عيد الاضحى. فهل على الحجاج المقيمين في منى والذين لم يذهب
- أنا أدرس في أمريكا ويوجد عرب مسلمون لديهم بنات ملتزمات وأريد الزواج من إحداهن, ونيتي إحصان نفسي والس
- بلادنا تعتمد في بداية شهر رمضان على الحسابات الفلكية وقد أجمع علماء الدين على عدم جواز الاعتماد على
- Sr Pelo