قصة سيدنا إبراهيم مع النمرود تُجسد صراع الإيمان بالله الواحد مع عبادة الأصنام والطغيان. يتمثل النمرود في صورة طاغية زعمت الألوهيّة ورفض دعوة سيدنا إبراهيم إلى عبادة الله تعالى، فأقام حوارًا معه يهدف إلى إثبات ربوبيته، لكنه باء بالفشل عندما لم يستطع إحداث ما ادعى. من خلال هذه المناظرة التي أثبت فيها سيدنا إبراهيم عجز النمرود وزعمه الواهي، يُقوّض النص فكرة عبادة الأصنام وتُسلط الضوء على قوة الإيمان بالله الواحد. يتضح أن الله تعالى يثبت الحق ويُبين الباطل عبر دعوة سيدنا إبراهيم ورفض قومه لها، ومصير النمرود إلى الوهن والهلاك كعظة لجميع الطغاة والمستكبرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نشترك في مشروع إسكان للحصول على وحدة سكنية، وتم دفع مقدم الوحدة في حساب خاص بذلك في أحد البنوك ثم ند
- شاب أعمل معلما للقرآن بالمنيا الصعيد . وأعمل في جمعية تمويل مشروعات حرفية صغيرة بإقراض صاحب المشروع
- أنا فتاة محجبة، اضطررنا أنا وزوجي للجوء إلى أميركا وتكساس تحديداً، ولم نكن نعرف أنه يوجد في هذه الول
- كم لترًا يكفي لغسل الجنابة؟ وهل الدلك باليد في غسل الجسد من الجنابة واجب أم غير واجب؟
- توفيت أمي رحمها الله تعالى عن: 1- أربع بنات 2- وأبناء ابن ( ثلاثة ) مات أبوهم وكان ابنها الوحيد في ح