في قصة تسامحه المشهورة، يعكس النبي محمد صلى الله عليه وسلم أخلاقه العالية وتعاليمه الإنسانية بشكل واضح. إحدى هذه القصص هي عندما جاء أحد الأعراب وضرب عباءة النبي بقوة مما أدى لإحداث خدوش على رقبة النبي. بدلاً من الانفعال أو الانتقام، ضحك النبي وعرض مكافأة للأعرابي. وهذا التصرف يتماشى مع تعاليم الإسلام التي تشجع على الصبر والعفو والتسامح.
وفي قصة أخرى، أثناء غزوة الرقاع، بينما كان النبي يستريح تحت شجرة، حاول مشرك باغتائه بأخذ سيفه. لكن بدلاً من الدفاع عن نفسه بالقوة، اختار النبي التعامل بحكمة وحسن خلق. لم ينتقم للنبي ولكن عوضاً عن ذلك أغمد السيف دون أي ضرر للرجل.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»هذه المواقف وغيرها الكثير توضح كيف كانت حياة النبي مليئة بالأمثلة العملية للتسامح والإنسانية. إنها رسالة واضحة لأتباعه ولجميع البشرية بأن الطريق نحو السلام والوئام يكمن في قبول الآخرين وعدم الثأر منهم مهما بلغ الظلم.
- أسكن مولدوفيا تزوجت من نفس الدولة من نصرانية أسلمت بفضل الله بعد ذلك على يدي كيف أتعامل معها؟ وكيف ع
- ما حكم غسل اليد إلى المرفق تحت ماء دون أخذ غرفة وغسل اليد بها، وغسل الوجه أكثر من ثلاث مرات، وفي كل
- العربي الملائم: رونالد دي جونغ: تاجر المخدرات الهولندي الشهير "رون الأحمر"
- دايفيد بيلي
- كيف أعرف أنني راض عن الله في الابتلاء؟