عند وفاة الواقف الذي لم يحدد كمية الطعام في وقفه لإخراج تحية وطعمة، يؤول الأمر إلى الناظر لتقدير الكمية بناءً على العرف السائد في ذلك الوقت. غالبًا ما تشير “الطعمة” إلى طعام شهر رمضان مثل تفطير وعشاء الصائمين، ويُقدّر مقدارها بما يكفي لثلاثة أو خمسة من المساكين المحتاجين.
يُحذر النص من أن هذا التقدير يعتمد على العرف السائد في ذلك الوقت، مُشيرًا إلى ضرورة الرجوع للعادات والتقاليد المحلية لتحديد الكمية المناسبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ، السؤال هو : ماهو نشوز المرأة ، ومتى نطلق هذه ال
- قرأت كتاب: الأوراد والليالي ـ لمحي الدّين العربي ووجدت فيه خيرا كثيرا، لكنّ صديقة لي طالبة شريعة حذّ
- نحن مجموعة من الشباب المسلم، قدمنا إلى اليابان في إطار العمل لمدة شهرين، ونحن الآن في شهر رمضان نقوم
- أنا بنت أعيش مع أمي، وأبي، وأخوي الاثنين، وأختي الكبيرة، ولا يصلي منهم أحد أبدًا، فأبي لا يصلي، وأمي
- لزوجتي صديقة تعيش في بلد آخر-مصر- وهذه الصديقه لا أحبها ولا أريد أن تخالطها زوجتي بسبب تداولها أخبار