في النص، يُشار إلى أن مدة حمل السيدة مريم بعيسى عليه السلام كانت قصيرة جدًا، حيث يُذكر أنها وضعته بعد فترة وجيزة من الحمل. هذا يشير إلى أن الحمل لم يكن بالشكل المعتاد الذي يستغرق تسعة أشهر، بل كان حدثًا استثنائيًا ومُعجِزًا. النص يؤكد على أن هذا الحمل كان جزءًا من المعجزة الإلهية التي أيدت بها السيدة مريم، مما يعكس الطبيعة الفريدة لهذه الولادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابنتي حامل، وقد فكرنا في عمل عقيقة للمولود سواء كان ذكرا أو أنثى، ونعلم أنه في حالة كون المولود ذك
- جزاكم الله خيرا، ما درجة الحديث الذي رواه مسلم من طريق حماد عن ثابت عن أنس أن الرسول صلى الله عليه و
- معتمر لبس المخيط تحت الإزار؛ لإصابته بسلس بولي، وقد أدى أكثر من عمرة، ولم يكفر عن ذلك؛ لأخذه بقول من
- علم زابوبان
- 4th CC.NN. Division "3 Gennaio"