تُعد صلاة قيام الليل من العبادات ذات الفضل الكبير في الإسلام، حيث يُفضل أدائها في آخر الليل لما ورد في الأحاديث النبوية من فضل ثلث الليل الأخير. وفقًا للنص، صفة صلاة قيام الليل هي أدائها مثنى مثنى، أي ركعتين ركعتين، ثم الوتر بركعة واحدة عند خشية الفجر. الأفضل أن تصلي إحدى عشرة ركعة طويلة حسنة، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
قبل أداء صلاة قيام الليل، يُستحب للمسلم أن ينوي قيام الليل عند نومه، ويُمسح النوم عن وجهه عند الاستيقاظ، ويتسوك وينظر في السماء، ثم يدعو بالدعاء المأثور. بعد ذلك، يفتتح صلاته بركعتين خفيفتين، ثم يصلي ما شاء بعدهما. هذه الصلاة تُعد فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أمته، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مساعفمن المهم أن نلاحظ أن قيام الليل ليس مخصوصا بوقت دون آخر، ولكن الأفضل أن يكون في آخر الليل. كما أن قيامه كان فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لمدة عشر سنين، ثم خفف الله عنه وعنهم بتخفيف قيامه إلى ما دون ثلثي الليل.
- هل يجوز لمن أدى صلاة الفريضة أن يؤم من لم يؤدها بعد حتى وإن كان قد صلى نفله وهذا في صلاة العصر والفج
- كنت على مدى فترة أقوم بشراء سبائك الذهب من أحد التجار في السوق، ثم أقوم ببيعها له عندما يرتفع السعر،
- التزمنا نحن أهل قبيلة ببناء مسجد؛ وذلك بدفع عشرة دنانير من كل متزوج، وعلقنا ورقة بأسماء الناس، ونؤشر
- عندما كان عمري ما يقارب 16 سنة. حدث في عائلتي موضوع بسيط، وكنت أنا السبب، ولم أعترف. وكان والدي في ح
- السؤال الأول: قلت لامرأتي: إذا قلت هذا الأمر «وسميته» فأنت طالق. ثم بعد أن هدأت، وقبل أن تقوله، وأنا