تناولت الفقرة شرحًا مفصلاً حول موضوع “العقيقة” في الإسلام، حيث سلطت الضوء على أهميته وأركانه وآدابه وفقًا لأقوال مختلف المدارس الفقهية. أولًا، تناولت الفقرة تحديد وقت العقيقة، والذي قد يكون محل خلاف بين الفقهاء، إذ رأى بعضهم أنها جائزة حتى لو تأخر ذبحها عن اليوم السابع من ولادة الطفل، بينما اعتبر آخرون أنها تفوت بهذا التأخير. ثم انتقلت لتوضيح شروط العقيقة الأساسية، والتي تشمل كونها من الأنعام الخالية من العيوب وبالتأكيد العمر المناسب لها كالذي يستخدم للأضاحي.
بعد ذلك، دار الحديث حول طرق تقسيم العقيقة الثلاثة المقترحة لدى علماء الدين المختلفة. فالبعض يؤكد على جمع بين الأكل والتوزيع والتصدق دون قياس الكمية، بينما يقترح البعض الآخر قسمتها بالتساوي إلى ثلاث حصص: جزء للأكل وجزء للهدايا وجزء للتبرعات الخيرية. أما بالنسبة لما يجب قوله أثناء عملية الذبح، فتؤكد معظم المذاهب ضرورة النية والدعاء بأن تكون تلك اللحوم عقيقة للمولود الجديد باسمه الصريح. أخيرا وليس آخرا، تطرق النص لمن يحق له القيام بعملية العقيقة وهل هي واجبة أم مستحبة حسب اختلاف الآراء الفقهية. وفي
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركع- Mayor of Greater Manchester
- 2023 Colombia Amazon child rescue
- ما حكم أن تطلب الزوجة مبلغا من المال أثناء الإيلاج أو الجماع ولو كانت مازحة؟
- رجل كان يتكلم مع شقيقه عن سيدة مسنة ليست زوجته، قال لها أن تقلل من كلامها حتى لا تحدث مشاكل، فقال له
- مات رجل وأوصى لأحد أبنائه بأن يكون نصيبه في الميراث مثل شقيقاته الإناث لا يزيد عنهن لأن هذا الابن عا