يُعالَج صَفار المواليد عادةً عن طريق اشْتراط إطعام الطفل بكميات كافية، والتأكد من حصوله على ضوء الشمس لتشجيع إنتاج الكبد للإنزيمات اللازمة لمعالجة البيليروبين. في حالات أكثر شدة، قد يلجأ الأطباء إلى العلاج الضوئي الذي يستخدم أضواء خاصة لزيادة امتصاص البيليروبين من خلال الجلد. قد يُحدَث صَفار أيضًا نتيجة لأسباب طبية أخرى مثل انحلال الدم أو التهاب الكبد الوليدي، في هذه الحالات تتطلب الحالة علاجًا مُعيِّنًا يعتمد على سبب حدوث الصفار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دائرة انتخابية دريموناين
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهنظرا لظروف عملي فأنا مقيم بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية وأنوي
- السؤال الأول: هل أكل اللحوم في رمضان حرام؟ السؤال الثاني: هل صحيح أن من يريد أن يصبح شيخًا كبيرًا فل
- أعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات، وملخص عملنا: أننا نقوم بتنفيذ وتطوير برامج حاسوبية، أو مواقع إلكتر
- ما حكم أم الزوجة التي تقوم بتقبيل زوج ابنتها وحضنه والنوم معه في الفراش على أساس أنه مثل ابنها؟