تقدم النص مجموعة من الخطوات العملية للتخلص من عادة الغيبة والنميمة، وهي آفات خطيرة تهدد العلاقات الأخوية والروابط الإسلامية. أولاً، يجب اللجوء إلى الله بالدعاء، طلبًا للمساعدة في ترك هذه العادات السيئة. ثانيًا، ينبغي الانشغال بنفسك وتذكر عيوبها، مما يقلل من الاهتمام بعيوب الآخرين. ثالثًا، الانشغال بما يفيد، مثل الذكر والتلاوة، لتطهير القلب واللسان. رابعًا، تجنب مجالس الغيبة ومجاملة أصحابها. خامسًا، إدراك خطورة الغيبة والنميمة، وتذكر الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحذر منها. سادسًا، تدريب اللسان على ذكر الله والاستغفار والصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم. سابعًا، معالجة الأسباب التي تدفع إلى الغيبة والنميمة، مثل الحسد والكبر والتملق. ثامنًا، إدراك قيمة الأعراض العظيمة وضرورة صيانتها. تاسعًا، طلب السلامة بكف اللسان عن الحديث على الناس بالأذى. أخيرًا، بالنسبة للنميمة، يجب استشعار خطرها، وتذكر الآيات والأحاديث التي تحذر منها، ونشر المحبة بين المسلمين، وإدراك فوائد مسك اللسان. هذه الخطوات العملية تساعد على التخلص من عادة الغيبة والنميمة وتحسين العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيم- توفيت والدتي وتم حصر مبلغ من المال كانت قد ادخرته من وراء مطعم شعبي كانت تملكه ولا أعلم إن كانت تخرج
- أنا شاب أبلغ من العمر 27عامًا، حاصل على ليسانس آداب، وأكمل حاليًا دراسات التاريخ الإسلامي العليا، ول
- ما هو رأي الإمامين مالك والشافعي في عورة المرأة أمام الرجل الأجنبي بالدليل ؟ وجزاكم الله عنا خيرا.
- أمي تعمل لدى شركة لبيع المواد الغذائية، والزي الرسمي لديهم اللابكوت ـ البالطون الأبيض ـ وأنا أدرس بك
- أرجو الإفادة عن حكم وجود الإفرازات عند الانتباه من النوم مع عدم تذكر حدوث أي إثارة، مع العلم بعدم اس