في هذا الدليل العملي، يتم توجيه النساء اللاتي يعانين من الوساوس المتكررة بشأن الوضوء والصلاة إلى فهم طبيعة هذه الظاهرة كجزء من ما يعرف بـ “الشكوك”. يشير النص إلى أن الشك ليس أساساً للنقض في الدين، وأن صحتها في الصلاة مضمونة طالما أنها غير متأكدة تماماً من وجود أمر مؤثر عليها أثناء العبادة. يستشهد بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال إنه لا ينصرف المرء من الصلاة إلا عند سماع صوت واضح أو شم رائحة نفاذة. وبالتالي، حتى وإن شككت المرأة في حدوث شيء أثناء الصلاة، فلا داعي للشعور بخيبة الأمل لأن صلاتها ستكون صحيحة. لكن إذا اكتشفت بعد ذلك حقيقة الحدث مثل التبول أو التجشؤ، فمن الواجب عليها إعادة تلك الصلاة قبل انتهاء وقتها.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريبالانتقال إلى مسألة مسح الأذنين، يوضح النص اختلاف الآراء الفقهية حول اعتبار ذلك واجباً أم مستحباً، ولكنه يقترح أن الأمر أكثر انتشاراً باعتباره مستحباً وليست واجبة. لذلك، لن يؤثر عدم تنظيف جميع جوانب الأذن بشكل كامل على صحة الصلوات السابقة. أخيراً، يدعو النص النساء المصابات بالوسواس القهري المرتبط
- هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقصد بحديث: «اخفضي ولا تنهكي، فإنه أنضر للوجه، وأحظى عند الزوج»، أن
- ما هو الأفضل تأخير صلاة العشاء في جماعة أم تأديتها مع جماعة أولى بالمسجد؟ حيث إني أعلم أن من المستحب
- أنا قصتي مزعجة وطويلة، ومختصرها أن زوجي حاد المزاج وعصبي ولا يتمالك نفسه، المهم أنه صدر منه طلاق صري
- Monlezun
- Sharif Nour