يقدم هذا النص مجموعة من الطرق العملية لتعلم تجويد القرآن، ويؤكد على أهمية الاستماع إلى مقرئي ذوي الخبرة كعبد الباسط والحصري لتحسين مهارات النطق.
يركز النص على أن أفضل طريقة لتعلم التجويد هي “المشافهة” بحيث يتلقى المتعلم قواعد وأحكام النطق من شيخ متقن، ويُذكر أيضًا فائدة الاستعانة بالكتب التعليمية والمواقع الالكترونية الحديثة.
يوصي النص بتدريب المستمر على أحكام التجويد من خلال تلاوة القرآن بانتظام مع الحرص على تطبيق ما تم تعلمه، ويشير إلى أن “التمهل” في القراءة يُساعد على تدريب اللسان وإخراج الحروف بشكل صحيح. أخيرًا، يسلط النص الضوء على فضل تعلم التجويد في الإسلام من خلال أحاديث النبي – صلى الله عليه وسلم- التي تؤكد مكانتها العالية وفضل من يتقنها.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المكروه في الإسلام
- أريد أن أستفسر عن شيء مهم، وهو أنني أعمل كأخصائية نفسية بدار المسنين، ودراستي كلها ليست على الفئة ال
- بما أن العصر الحالي هو عصر التجارة الأكترونية والإنترنت. السؤال: 1- هل التسويق عبر شبكات الإنترنت با
- ما حكم قراءة القرآن الكريم كختمة على الماء لغرض النجاح في الامتحانات والرقية؟ وجزاكم الله خيرا.
- ما المقصود بقوله في سورة يونس (وتكون لكما الكبرياء في الأرض)؟