عندما أراد قوم سيدنا إبراهيم -عليه السلام- الانتقام منه لتكسيره آلهتهم، قرروا إلقاءه في نار عظيمة. لكن الله -تعالى- حفظ نبيّه من هذا العذاب المهول. فقد أمر الله -تعالى- النار بأن تكون برداً وسلاماً على إبراهيم، مما يعني أن النار فقدت خاصيتها في الإحراق أو أن إبراهيم أصبح محصناً ضد تأثيرها. هذا الأمر الإلهي كان معجزة كبرى، حيث لم يكن بإمكان أي مخلوق آخر أن يحقق مثل هذا الفعل. وقد أضاف الله -تعالى- كلمة “على إبراهيم” لتقييد الأمر، مما يعني أن النار لن تفقد خاصيتها في الإحراق بشكل دائم، بل فقط بالنسبة لإبراهيم. هذا التقييد كان ضرورياً لأن البرد المستمر قد يؤذي إبراهيم أيضاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلقني زوجي طلقة واحدة وراجعني بعد يومين والآن نريد الطلاق بلا رجعة فهل يطلقني مرة أخرى ويراجعني ثم ي
- السؤال الثالث: ما الأحاديث الصحيحة في (نكاح اليد)، وهل فاعلها يحرم من حور العين وما الكفارة؟
- هيكتور، نيويورك
- زميلي في العمل لا يصلي ولا يصوم، وكلما نصحته قال لي المهم أن قلبي نظيف ولست منافقا. فما حكمه وما الو
- ما حكم التأخر في النوم الذي ينتج عنه عدم الاستيقاظ للصلاة؟ وإذا كان الشخص لا يستيقظ سواء نام مبكرا أ