في قصة دخول الشيطان إلى الجنة، يُظهر النص كيف استغل إبليس معرفته السابقة وأسلوبه الخطابي لإغواء آدم وحواء. بداية، ادعى أنه مصدر للخير عندما أخبرهم عن “شجرة الخلد”، مستخدمًا أسئلة تشويقية لجذب انتباههما. ثم زعم أنه ناصح صادق لهم، مؤكدًا هذا الادعاء بالقسم بالله. ومع ذلك، كانت نواياه خبيثة؛ فقد هدفه الحقيقي هو جعل آدم وحواء يخالفان أمر الله ويأكلا من الشجرة المحرمة.
استخدام إبليس للقسم والكلمات المؤثرة مثل “الملك” و”الخالدين” يشير إلى قدرته على التلاعب بالعواطف البشرية. بالإضافة إلى ذلك، أكد بشكل متكرر على دوره كمستشار حكيم، مما عزز الثقة بين الثنائي البشري الأول والشيطان. ولكن خلف هذه الواجهة الزائفة تكمن غايته الشريرة: جعلهم ينفصلون عن طريق الرب المستقيم.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربيةبعد تناول الفاكهة المحرمة، ظهرت العيوب التي حاول الاثنان سترها بالأوراق النباتية. هنا يتضح تأثير الوسواس الإبليسي حيث أدى عصيان الأمر الإلهي إلى خسارة مكانتهم في الجنة ونزولهم إلى الأرض. رغم كل ذلك، اختار الله الرحمة والتوبة لعباده،
- صرخة الدماء
- صديقتي توفيت منذ أسبوعين ولم تكن تعمل أو تملك مالاً خاصا، زوجها كان يشتري لها الحلي من الذهب تلبسه ك
- أعمل بشركة خياطة بصفة أمين مستودع نقوم ببداية الموسم قبل إصدار الكتالوجات المحتوية على صور للكاسيات
- ما معنى حديث غريب؟ وما هي أصناف الحديث؟ وأيهم يأخذ به وأيهم لا؟ جزاكم الله كل الخير وجعلها في ميزان
- أنا فتاة عربية، مسلمة، حاصلة على الجنسية الفرنسية. أريد إكمال دراستي في فرنسا إن شاء الله، مع أخي ال