في الإسلام، يُعتبر تقسيم الميراث عملية دقيقة وهامة تنظم توزيع ممتلكات المتوفى بين ورثته وفقًا للشريعة الإسلامية. هذا التقسيم يعتمد بشكل أساسي على عدة عوامل منها درجة القرابة بين الورثة والمتوفى، وجود زوج/زوجة للمتوفى، وحالة المتوفى عند وفاته (سواء كان ذكرًا أم أنثى).
على سبيل المثال، إذا توفي شخص مسلم تاركًا خلفه زوجة وأبناء ذكور وإناث، فإن الزوجة ستحصل على ربع التركة، بينما الأبناء الذكور والإناث سيقسمون الثلثين المتبقين بالتساوي بغض النظر عن الجنس. أما في حالة عدم وجود أبناء ولكن وجود إخوة أشقاء أو لأم فقط، فسيحصل الأخ الشقيق على نصف التركة والأخت الشقيقة على النصف الآخر. هذه القواعد مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتضمن العدالة والتوازن في توزيع الأموال بعد وفاة الشخص المسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: أبي طلق أمي منذ 20 سنة وتزوجت وطلقت وعمل أبي توكيلاً لأخي في آخر أيامه قبل الوفاة وزوج أخي أ
- عملت بوصية النبي صلَّى الله عليه وسلم: لا تغضب ـ وذلك فضل من الله عليّ، وتوفيق منه، فله الحمد وله ال
- Bathinda
- عندي شركة كمبيوتر صغيرة بها عدة أجهزة كمبيوتر وأثاث أستعمله في تشغيل هذه الأجهزة ولقد مر على افتتاحي
- وأنا أتصفح سناب شات أو تويتر تأتي إعلانات من بعض الشركات إما أن تكون شركة ألعاب أو سيارات... وأحيانا