وفقًا للنص المقدم، فإن الرزق من الله تعالى وحده، وهو يرزق جميع البشر دون استثناء. لا يستطيع أحد البقاء في هذا الوجود إلا برزق الله تعالى، سواء كان الهواء الذي نتنفسه، أو الماء الذي نشربه، أو الطعام الذي نأكله، أو الثوب الذي نلبسه، أو الدواء الذي نتناوله، أو البيت الذي نسكنه. هذا الرزق ليس مقتصراً على نوع واحد، بل يتنوع ويتفاوت بين الناس بحسب مشيئة الله وحكمته.
يذكر النص آيات قرآنية تؤكد على أن الله هو مصدر الرزق، مثل قوله تعالى: “إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر” (العنكبوت: 62)، وقوله تعالى: “وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير” (الأنعام: 17). كما يشير النص إلى أن الله يرزق عباده بغض النظر عن حالتهم، سواء كانوا أغنياء أو فقراء، صغاراً أو كباراً.
إقرأ أيضا:شعب المور البائدومن الجدير بالذكر أن الرزق ليس مجرد توفير الطعام والشراب، بل يشمل جميع النعم التي منحها الله لعباده، مثل الصحة والعافية والنجاح في الحياة الدنيا. لذلك، يجب على المسلم أن يشكر الله على نعمه وأن يتوكل عليه في طلب الرزق، مع العلم بأن الله هو القادر على إعطاء الرزق لمن يشاء.
- سؤالي بخصوص الطلاق هل مازالت زوجتي في ذمتي. سأشرح لكم ما حدث بالتفصيل: عندما تزوجنا أحسست بنوع من ال
- هل الماسكرا التي ليست ضد الماء تنقض الوضوء؟؟
- ماهي درجة صحة هذا الحديث مع ذكر المرجع : (من صلى في اليوم والليله اثنتي عشرة ركعة تطوعا بنى الله له
- هناك مسجد قريب من بيتي أحيانا أصلي فيه، وقد تركه إمامه الراتب, وقد طلب مني القائمون على شؤون المسجد
- سؤالي: ما حكم من نشر مقاطع فيديو محرمة، وفيها كلام باطل، ثم تاب بعد فترة تذكرها. إذا لم يكلم من أرسل