النص يبيّن بشكل قاطع أنّ التغسيل بين الرجال والنساء مُحكوم بتقسيم واضح، حيث لا يجوز للرجل أن يغسل أمه أو ابنته، وبالأخص بعد بلوغ الطفلة سبع سنوات، وحالما بلغ الولد تلك السن يجب عليه أن يُغسل من قبل رجل. يفسّر النص هذا الحظر بأنّه ينطبق على جميع النساء بغض النظر عن قرب صلتها بالرجل، ما عدا الزوجة التي تكون المَسموحة لها غسل زوجها والعكس صحيح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب متزوج وعندي طفلة ـ والحمد لله ـ اشتريت نصيبا في كافيتريا تقدم الشاي والقهوة والطعام والشيشة،
- بسم الله الرحمن الرحيم...ما ردكم على منكري الرجم مع الأدلة؟ وأرجوا أن ترشدوني إلى الكتب والمصادر لدر
- ما حكم الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف، وما مدى صحة أقوال بعض كبار علماء الأمّة في مشروعيّته؟ 1-
- أنا مدرس للقرآن ن الكريم ، والحمد لله أ صلي وأزكي ، ولكنني أمارس شيئا واحدا لم أستطع التخلص منه وهو
- ما حكم لعن الزوجة حماتها؟