تدور مناقشة “لغة الشغف” حول تفاعل المشاعر والتعبيرات في الشعر، الصداقة والحزن، مركزة على أهمية استخدام اللغة الشعرية والأدب لنقل المشاعر الإنسانية.
يُركز بعض المشاركين، مثل عزيز الدين الودغيري، على قدرة اللغة العربية في الكشف عن عالم الأفكار والمشاعر الداخلية، بينما تُسلط خولة بوزرارة الضوء على تأثير الفنون البصرية والموسيقى كوسائل للتعبير العاطفي بنفس الطريقة التي تؤثر بها الكلمات. يشدد نزار الصالحي على فائدة المقارنة بين استخدام اللغة ووسائل التعبير الفنية الأخرى، بينما يؤيد بكر الصقلي نظرية الاعتماد على مجموعة متنوعة من الأدوات للتعبير عن النفس البشرية. تُظهر المناقشة الارتباط الوثيق بين اللغة والثقافة والفرد في تشكيل الصورة الذاتية والصحة العامة للعلاقات الإنسانية.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم تزوجت رجلاً منذ زمن بعيد وأنجبت منه ولداً وبنتاً ثم توفي وتزوجت رجلا آخر وأنجبت منه بنت
- هل يجب في غسل الجنابة تخليل الشعر ثلاثا؟ أم تكفي مرة يغلب فيها على الظن أن الماء وصل إلى أصول الشعر؟
- أنا أعلم أن اللواط محرم وأنه كبيرة من كبائر الذنوب وتبت إلى الله منه، لكن هل على المفعول به غسل جناب
- لماذا إذا زنى الرجل بامرأة وحملت، ثم تزوجها لا ينسب الولد له، ويسمى ابن زنى؟ رغم وجود حديث: يسقي زرع
- أنا أعاني من الوسواس القهري في الصلاة، لكني لا أقطع صلاتي، بل أكملها. ولكن أعاني من سب الله عز وج