النص يوضح سبب تسمية المدينة المنورة ب”المدينة”، حيث كانت تُعرف في الجاهلية باسم “يثرب” نسبة إلى أحد العمالقة. بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إليها، سمّاها بالمدينة وطيبة وطابة خوفًا من معنى “يثرب” الذي يُنسب إلى الفساد أو التغيير.
يُذكر أن القرآن الكريم أشار إلى المدينة باسمها الجديد، وأنه لم يكن من الممكن لِأهْلَ المدينة وَمَن حَوْلَهُم أن يتخلفوا عن رسول الله، لأنّهم لا يُصيبُهُم ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ. يُؤكد النص على فضل المدينة المنورة وتفضيلها على المدن الأخرى، كونها ملتقى المهاجرين والأنصار ومكان نزول الوحي جبريل عليه السلام.
إقرأ أيضا:لماذا اخترت خوارزمية من علم التعمية (التشفير) كمثال في الجزء الرابع من #حركة_الترجمة؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مالاوي مونادا
- بسم الله الرحمن الرحيم امرأة تزوجت من جديد, وما كانت تدري عن الجماع وغير ذلك من قبل. ففي أول الفترة
- ما حكم من تحاكم إلى غير الشرع، وهو يعلم أنه عاص، وأن حكم الله هو الأفضل والواجب، كمن كان مخيرا (في ب
- Latham, Kansas
- ماهو الحق المادي والمعنوي (من حيث الفراق بالمعروف) كل من الزوج والزوجة إذا تم الطلاق؟ وحق الأولاد أي